المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 292 بتاريخ 2024-10-28, 5:22 pm
أسرار لغة الجسد التي تحياها النساء بين العِلم والأحاسيس
منتدى زراعة بنها :: اجتماعيات :: تخارفنا
صفحة 1 من اصل 1
أسرار لغة الجسد التي تحياها النساء بين العِلم والأحاسيس
جسد لغة لا ينكر أثرها أحد من الجنسين، وهذا يؤكد أن تأثيره ليس ناجماً من فراغ، وإنما هو دليل عملي على قوة اللغة التي يتحدث بها الجسد. وتختلف اللغة التي يتحدث بها الجسد؛ فلغة الحب تختلف عن لغة الرغبة والشهوة، وعن لغة العناد، وعن لغة الانتقام، فلغات الجسد متعددة لتتناسب مع الهدف.
وتختلف اللغة بين الجنسين، فالمرأة كائن يعشق لغة الجسد بكل ما تحمله من أهداف، فهي تعشق لغة الجسد حباً ورغبة وتتحرق المرأة شوقاً من لغة الرجل عندما يشبعها بلغة الجسد، فالمرأة لا تعشق الرجل الصامت جسدياً تعشق من يحاور جسدها، ويثيره بمداعبة، بلمسة، بأسلوب، بصدفة.
في حين أن بعض الرجال يتجاهلون لغة الجسد التي تصدرها المرأة وينظرون الى لغتها بازدراء، فتقع المرأة في حيرة من أمرها، كما قيل عنها فهي ترغب في إرضاء لغة جسدها وتغضب من نظرة الرجل اليها، في حين أن الرجل يقوم بمحاورة جسده ليبيح لنفسه ما يحرمه عليها، خصوصا في المجتمعات الشرقية التي تترجم لغة الجسد الصادرة من المرأة، وتحصرها في الرغبة فقط، وتتجاهل باقي الأغراض والأهداف التي تدفع المرأة الى محاورة الآخر بلغة الجسد.
لغة الجسد ليست مجرد إشارات ولمسات، يقال عنها إنها لغة معقدة تحتاج الى فهم صحيح من الطرفين، وإذا افتقد أحدهما الفهم الصحيح للغة الجسد، لصار التفاهم صعبا وضاعت وصلة التفاهم بينهما.
لغة الجسد من جانب المرأة ليست جنساً فقط، ومن الغريب الذي تم رصده عن المرأة، أنها لا تستطيع نسيان لغة الجسد من رجل وصل معها لأعلى درجات الفهم الحقيقي، في محاورة جسدها. فهناك من يتفق مع المرأة في لغة الجسد ويختلف معها في باقي الطرق، قد تكون لغة الجسد وسيلة للتفاهم. وقد يحدث العكس، فالمرأة تحيها لغة الجسد ويقتلها التجاهل.
والرجل هو الاخر يعشق هذه اللغة، ولكنه يحاول تجاهلها إرضاءً لأفكار اقتنع بها ناجمة عن أفكار هذا المجتمع الذي يسبب له صراعاً، فهو بحاجة حقيقية للمرأة التي تداعب جسده بلغتها، ولكنه اعتاد على أن هذه اللغة تُنقِص من قدر المرأة، فلغة الجسد التي تصدر من الأم نحو طفلها يرغبها، وتسبب له سعادة. وبرغم أنه اعتاد على لغة الجسد منذ الصغر، فهذا يولد لديه احتياجاً طبيعياً لنمو هذه اللغة مع المرأة في مراحل حياته.
وليس معنى ذلك أن معظم رجال المجتمع منغلقون على أنفسهم ورافضون للغة ومحاورة المرأة لأجسادهم، فهناك بعض الرجال يطلقون العنان للمرأة ويعجبون بمحاورتها لأجسادهم، وقد لا ينسى الرجل لغة امرأة تحاورت بها مع جسده، وقد تكون نقطة عالقة لا يستطيع التخلص منها عندما يقارن بين لغاتها ولغات باقي النساء اللائي تحاورن معه بلغات جسدية مختلفة.
والمرأة هي أكثر عيشاً في لغةٍ من رجل تحدث إليها، ولكنه أفقدها باقي المحاورات مع الرجال الآخرين في حياتها؛ فتظل في حيرة من أمرها وربما تصل الحيرة حد العذاب الذي يراودها كلما تحدث إليها رجل آخر، فهي مازالت متعلقة باللغة التي أثارتها وأثرت فيها سواء كانت جنسية أو عاطفية.
ويقال إن المرأة في هذه النقطة تحديدًا أكثر تأثرًا من الرجل، وقد يتسبب الصمت الجسدي في العديد من المشاكل التي يسقط فيها الفرد، عندما يعجز عن التعبير والتصريح باللغة التي تناسب جسده؛ لأن للجسد لغة يصفها البعض بأنها قد تتفوق على باقي اللغات التي يتحدث بها الفرد في حياته بصفة عامة. وقد تُظهِر لغة الجسد ما يخفيه الفرد بداخله، وقد تكون هي اللغة القادرة على إقناع الآخر بذاتك وبأفكارك.
وهناك فارق كبير يشعر به الرجل عندما تتحاور المرأة بجسدها معه، فهي بعيدة عن النفاق وكل فعل تخرجه ولفظ جسدي له دلالات نفسية تريد أن يستوعبها الرجل الذي يختلف استيعابه وفقاً لتربيته ونفسيته، ومدى تقبّله وقربه من المرأة التي تطلق لجسدها العنان كي يحاور الرجل بالطريقة التي يرغبها، أو التي تتخيل أنها أفضل الطرق لاقتحامه.
ربما يصمت الرجل في كل اللغات، إلا لغة الجسد التي لا تحتاج إلا للصدق والرغبة الحقيقية في الإفصاح عما يحمله الفرد بداخله من أفكار تجاه الآخرين يعكسها بلغة الجسد. وربما تأتي لغة الجسد بطريقة يشوبها التهور، وهنا يكون الخطأ لا يحتمل التصويب مهما حاول القائم بالتحاور مع المتلقي.
لغة الجسد قد تيسر العديد من المشكلات وقد تكون سببا في تعاسة صاحبها؛ لتسرعه في الانطلاق بها. إلا أنها في النهاية مثل أية لغة يجدها الفرد أو يفشل في توصيلها للآخر، وقد تسبب نجاحاً منقطع النظير في حالة تقبّل الآخر لها وإجادة القائم بها، وقد يتمناها البعض ولا يجيد التحاور بها.
وصفتْ بأنها لغة سلسة وجذابة وتؤدي أغراضاً كثيرة في لحظات، وقد يكون لها صدى أكثر من جانب الأنثى التي ترغب في أن يحاورها بها رجل تتمنى البقاء إلي جواره، وربما تفتقده، ولكن يظل صدى لغته يتكرر في جسدها مهما طال الأمد عليها، ومها كان عمر الفراق ومها بلغ الشخص من قسوة في تحاوره فيما بعد معها، فهي أثيرة اللغة التي أثارتها وداعبتها سواء كانت حباً أو رغبة. ويقال إن البعاد لا يزيل أثر اللغة، بل قد يكون سبباً في أن يظل الحوار قائما بين طرفيه، مهما اختلفا فيما بعد.
هل تَخاطُب المرأة بلغة الجسد لا ينحصر إلا في زاوية الجنس؟ وما السبب في ذلك؟ ما الذي يدفع الرجل لأن يضع المرأة في هذه الزاوية فقط؟ هل ثقافة المجتمع السائدة هي السبب؟ أم أنه لا يرغب في انتشار هذه اللغة أساساً؟ وما السبب في أن تظل هذه اللغة سرية يتحاور بها الجميع في الخفاء؟ وإلى متى سيظل المجتمع متجاهلاً لهذه اللغة التي قيل عنها إن تأثيرها فعّال مهما بلغ رد فعل الآخرين.
تمكِّن لغة الجسد متلقّيها من التعرف على الآخرين، فضلاً عن أنها تساعده على ترجمة أفكارهم، ولكنها لاتزال مجهولة برغم أهميتها في حياة الأفراد. والدليل القاطع على أهميتها ونجاحها أن السينما بدأت تخاطب الجماهير من خلال لغة الجسد في أفلامها، وكانت الحركات التي يجسدها إفصاحا عما يريده الممثل، فالنظرة قد تتحدث بألف عبارة ينطق بها اللسان.
وقد تتحول لغة الجسد الى فن يجيده البعض ويعجز عنه البعض الآخر، وقد يتمكن الفرد من كشف الآخرين عن طريق لغة الجسد التي قد يحاول من خلالها أن يطوي ما يكنه، ولكنها تفضحه. وخير دليل أن أي فرد يلقي محاضرة يستجمع حكمه على مدى فهم الآخرين من لغة أجسادهم وحركتها.
وتشير الآراء إلى أن النساء أكثر قدرة على فهم حركات الجسد من الرجال. فالمرأة لديها مهارة فطرية على التقاط الإشارات الجسدية، وفك رموزها أكثر من الرجل الذي قد يسيء الفهم في بعض الأحيان، ولكن المرأة لديها فراسة خاصة، والدلالة الحقيقية على ذلك فهم الأم للغة أطفالها الجسدية والتي تستطيع من خلالها التوصل لما يحبون وما يكرهون.
وبالنسبة للمرأة سواء كانت زوجة أو عشيقة للرجل، فقد تتمكن من خلال لغة الجسد كشف كذب ادعائه بلغة آخرى، إلا أن لغة الجسد هي الأصدق في تعبيرها مها اختلفت الأسباب. وقد تعكس لغة الجسد بدلالاتها العديد من المواقف التي يرفض الشخص الاعتراف بها ويحاول إخفاءها ولكن مهما بلغت مهارته، فلن يتمكن من مداومة الادعاء والتضليل طويلاً.
لغة الجسد يتهرب منها البعض لعدم قدرتهم على استيعابها، ويعجب بها البعض الآخر لقدرته على التعامل بها بحرفية، والتعامل معها كفن يحتاج الى مزيد من الإبداع؛ كي يصل بصدق الى الغاية التي يرغب فيها الطرفان المتلقي والمتحدث.
وفي النهاية، فهي لغة قد يصيب صاحبها وقد يحيد، ولكنها أكثر اللغات وضوحاً في التعبير عن صدق أو ادعاء صاحبها الذي يتحاور بها.
وتختلف اللغة بين الجنسين، فالمرأة كائن يعشق لغة الجسد بكل ما تحمله من أهداف، فهي تعشق لغة الجسد حباً ورغبة وتتحرق المرأة شوقاً من لغة الرجل عندما يشبعها بلغة الجسد، فالمرأة لا تعشق الرجل الصامت جسدياً تعشق من يحاور جسدها، ويثيره بمداعبة، بلمسة، بأسلوب، بصدفة.
في حين أن بعض الرجال يتجاهلون لغة الجسد التي تصدرها المرأة وينظرون الى لغتها بازدراء، فتقع المرأة في حيرة من أمرها، كما قيل عنها فهي ترغب في إرضاء لغة جسدها وتغضب من نظرة الرجل اليها، في حين أن الرجل يقوم بمحاورة جسده ليبيح لنفسه ما يحرمه عليها، خصوصا في المجتمعات الشرقية التي تترجم لغة الجسد الصادرة من المرأة، وتحصرها في الرغبة فقط، وتتجاهل باقي الأغراض والأهداف التي تدفع المرأة الى محاورة الآخر بلغة الجسد.
لغة الجسد ليست مجرد إشارات ولمسات، يقال عنها إنها لغة معقدة تحتاج الى فهم صحيح من الطرفين، وإذا افتقد أحدهما الفهم الصحيح للغة الجسد، لصار التفاهم صعبا وضاعت وصلة التفاهم بينهما.
لغة الجسد من جانب المرأة ليست جنساً فقط، ومن الغريب الذي تم رصده عن المرأة، أنها لا تستطيع نسيان لغة الجسد من رجل وصل معها لأعلى درجات الفهم الحقيقي، في محاورة جسدها. فهناك من يتفق مع المرأة في لغة الجسد ويختلف معها في باقي الطرق، قد تكون لغة الجسد وسيلة للتفاهم. وقد يحدث العكس، فالمرأة تحيها لغة الجسد ويقتلها التجاهل.
والرجل هو الاخر يعشق هذه اللغة، ولكنه يحاول تجاهلها إرضاءً لأفكار اقتنع بها ناجمة عن أفكار هذا المجتمع الذي يسبب له صراعاً، فهو بحاجة حقيقية للمرأة التي تداعب جسده بلغتها، ولكنه اعتاد على أن هذه اللغة تُنقِص من قدر المرأة، فلغة الجسد التي تصدر من الأم نحو طفلها يرغبها، وتسبب له سعادة. وبرغم أنه اعتاد على لغة الجسد منذ الصغر، فهذا يولد لديه احتياجاً طبيعياً لنمو هذه اللغة مع المرأة في مراحل حياته.
وليس معنى ذلك أن معظم رجال المجتمع منغلقون على أنفسهم ورافضون للغة ومحاورة المرأة لأجسادهم، فهناك بعض الرجال يطلقون العنان للمرأة ويعجبون بمحاورتها لأجسادهم، وقد لا ينسى الرجل لغة امرأة تحاورت بها مع جسده، وقد تكون نقطة عالقة لا يستطيع التخلص منها عندما يقارن بين لغاتها ولغات باقي النساء اللائي تحاورن معه بلغات جسدية مختلفة.
والمرأة هي أكثر عيشاً في لغةٍ من رجل تحدث إليها، ولكنه أفقدها باقي المحاورات مع الرجال الآخرين في حياتها؛ فتظل في حيرة من أمرها وربما تصل الحيرة حد العذاب الذي يراودها كلما تحدث إليها رجل آخر، فهي مازالت متعلقة باللغة التي أثارتها وأثرت فيها سواء كانت جنسية أو عاطفية.
ويقال إن المرأة في هذه النقطة تحديدًا أكثر تأثرًا من الرجل، وقد يتسبب الصمت الجسدي في العديد من المشاكل التي يسقط فيها الفرد، عندما يعجز عن التعبير والتصريح باللغة التي تناسب جسده؛ لأن للجسد لغة يصفها البعض بأنها قد تتفوق على باقي اللغات التي يتحدث بها الفرد في حياته بصفة عامة. وقد تُظهِر لغة الجسد ما يخفيه الفرد بداخله، وقد تكون هي اللغة القادرة على إقناع الآخر بذاتك وبأفكارك.
وهناك فارق كبير يشعر به الرجل عندما تتحاور المرأة بجسدها معه، فهي بعيدة عن النفاق وكل فعل تخرجه ولفظ جسدي له دلالات نفسية تريد أن يستوعبها الرجل الذي يختلف استيعابه وفقاً لتربيته ونفسيته، ومدى تقبّله وقربه من المرأة التي تطلق لجسدها العنان كي يحاور الرجل بالطريقة التي يرغبها، أو التي تتخيل أنها أفضل الطرق لاقتحامه.
ربما يصمت الرجل في كل اللغات، إلا لغة الجسد التي لا تحتاج إلا للصدق والرغبة الحقيقية في الإفصاح عما يحمله الفرد بداخله من أفكار تجاه الآخرين يعكسها بلغة الجسد. وربما تأتي لغة الجسد بطريقة يشوبها التهور، وهنا يكون الخطأ لا يحتمل التصويب مهما حاول القائم بالتحاور مع المتلقي.
لغة الجسد قد تيسر العديد من المشكلات وقد تكون سببا في تعاسة صاحبها؛ لتسرعه في الانطلاق بها. إلا أنها في النهاية مثل أية لغة يجدها الفرد أو يفشل في توصيلها للآخر، وقد تسبب نجاحاً منقطع النظير في حالة تقبّل الآخر لها وإجادة القائم بها، وقد يتمناها البعض ولا يجيد التحاور بها.
وصفتْ بأنها لغة سلسة وجذابة وتؤدي أغراضاً كثيرة في لحظات، وقد يكون لها صدى أكثر من جانب الأنثى التي ترغب في أن يحاورها بها رجل تتمنى البقاء إلي جواره، وربما تفتقده، ولكن يظل صدى لغته يتكرر في جسدها مهما طال الأمد عليها، ومها كان عمر الفراق ومها بلغ الشخص من قسوة في تحاوره فيما بعد معها، فهي أثيرة اللغة التي أثارتها وداعبتها سواء كانت حباً أو رغبة. ويقال إن البعاد لا يزيل أثر اللغة، بل قد يكون سبباً في أن يظل الحوار قائما بين طرفيه، مهما اختلفا فيما بعد.
هل تَخاطُب المرأة بلغة الجسد لا ينحصر إلا في زاوية الجنس؟ وما السبب في ذلك؟ ما الذي يدفع الرجل لأن يضع المرأة في هذه الزاوية فقط؟ هل ثقافة المجتمع السائدة هي السبب؟ أم أنه لا يرغب في انتشار هذه اللغة أساساً؟ وما السبب في أن تظل هذه اللغة سرية يتحاور بها الجميع في الخفاء؟ وإلى متى سيظل المجتمع متجاهلاً لهذه اللغة التي قيل عنها إن تأثيرها فعّال مهما بلغ رد فعل الآخرين.
تمكِّن لغة الجسد متلقّيها من التعرف على الآخرين، فضلاً عن أنها تساعده على ترجمة أفكارهم، ولكنها لاتزال مجهولة برغم أهميتها في حياة الأفراد. والدليل القاطع على أهميتها ونجاحها أن السينما بدأت تخاطب الجماهير من خلال لغة الجسد في أفلامها، وكانت الحركات التي يجسدها إفصاحا عما يريده الممثل، فالنظرة قد تتحدث بألف عبارة ينطق بها اللسان.
وقد تتحول لغة الجسد الى فن يجيده البعض ويعجز عنه البعض الآخر، وقد يتمكن الفرد من كشف الآخرين عن طريق لغة الجسد التي قد يحاول من خلالها أن يطوي ما يكنه، ولكنها تفضحه. وخير دليل أن أي فرد يلقي محاضرة يستجمع حكمه على مدى فهم الآخرين من لغة أجسادهم وحركتها.
وتشير الآراء إلى أن النساء أكثر قدرة على فهم حركات الجسد من الرجال. فالمرأة لديها مهارة فطرية على التقاط الإشارات الجسدية، وفك رموزها أكثر من الرجل الذي قد يسيء الفهم في بعض الأحيان، ولكن المرأة لديها فراسة خاصة، والدلالة الحقيقية على ذلك فهم الأم للغة أطفالها الجسدية والتي تستطيع من خلالها التوصل لما يحبون وما يكرهون.
وبالنسبة للمرأة سواء كانت زوجة أو عشيقة للرجل، فقد تتمكن من خلال لغة الجسد كشف كذب ادعائه بلغة آخرى، إلا أن لغة الجسد هي الأصدق في تعبيرها مها اختلفت الأسباب. وقد تعكس لغة الجسد بدلالاتها العديد من المواقف التي يرفض الشخص الاعتراف بها ويحاول إخفاءها ولكن مهما بلغت مهارته، فلن يتمكن من مداومة الادعاء والتضليل طويلاً.
لغة الجسد يتهرب منها البعض لعدم قدرتهم على استيعابها، ويعجب بها البعض الآخر لقدرته على التعامل بها بحرفية، والتعامل معها كفن يحتاج الى مزيد من الإبداع؛ كي يصل بصدق الى الغاية التي يرغب فيها الطرفان المتلقي والمتحدث.
وفي النهاية، فهي لغة قد يصيب صاحبها وقد يحيد، ولكنها أكثر اللغات وضوحاً في التعبير عن صدق أو ادعاء صاحبها الذي يتحاور بها.
????- زائر
مواضيع مماثلة
» لغه الجسد, كيف تثير اعجاب من تحب ؟
» الفاشل، المهووس جنسياً والذكوري تعرفي علي دلالات لغة الجسد لدي الرجل
» المعاني الخفية لحركات الجسد
» مكر ..... النساء
» راى الفلاسفه فى النساء
» الفاشل، المهووس جنسياً والذكوري تعرفي علي دلالات لغة الجسد لدي الرجل
» المعاني الخفية لحركات الجسد
» مكر ..... النساء
» راى الفلاسفه فى النساء
منتدى زراعة بنها :: اجتماعيات :: تخارفنا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-06-06, 2:46 am من طرف m.sakr
» مبادرة مصر اولا المبادرة المثالية
2013-11-20, 12:57 am من طرف m.sakr
» مؤتمر بعنوان "أزمة علاج الموازنة العامة للدولة وتحسين الوضع الإقتصادي"
2013-11-12, 1:10 am من طرف m.sakr
» نتائج كليات جامعة بنها ترم ثانى 2013
2013-05-22, 2:22 am من طرف m.sakr
» كتاب غـــينيس العـالمي للأرقـام القياسيـة - إصدار 2008 *(مترجم إلى العربية)*
2012-04-23, 12:22 pm من طرف asados
» منحة الرخصة الدولية للتدريب
2012-01-06, 3:54 pm من طرف ح
» اصناف البطاطا
2011-12-25, 4:24 am من طرف faris farangana
» فوائد البطاطا
2011-12-25, 4:22 am من طرف faris farangana
» زراعه وانتاج البطاطا الحلوه
2011-12-25, 4:18 am من طرف faris farangana
» العمليات الزراعيه على محصول البطاطا
2011-12-25, 4:17 am من طرف faris farangana
» البطاط الحلوه للاوقات الحلوه
2011-12-25, 4:13 am من طرف faris farangana
» البطاطا وعمليات الخدمه
2011-12-25, 4:12 am من طرف faris farangana
» انتاج البطاطا
2011-12-25, 4:09 am من طرف faris farangana
» انتاج الخرشوف
2011-12-12, 9:01 am من طرف elmasry13743
» جامعة بنها فى المركز الأول فى تقييم البوابات الإلكترونية على مستوى الجامعات المصرية
2011-11-10, 1:09 am من طرف dody 1
» جائزة الجامعة التشجيعية لجامعة بنها
2011-07-28, 1:25 pm من طرف Admin
» تكريم رئيس جامعة بنها ونائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث
2011-07-28, 1:24 pm من طرف Admin
» إعلان عن تقدم الطلاب الوافدين للمرحلة الجامعية بالجامعات والمعاهد المصرية
2011-07-05, 12:12 pm من طرف Admin
» متوافر بمزرعة دواجن كلية الزراعة بمشتهر سلالات أرانب متنوعة
2011-07-05, 12:11 pm من طرف Admin
» جامعة بنها تتواصل مع طلابها وتتلقى شكاويهم
2011-06-13, 3:31 am من طرف m.sakr